هي الكلمات تخونني وقد جبرتها كذا مرة وفعلتهابي أستحلفها برب السماء المجئ وعبثا تحاول في الهروب…
حجتها أن السمرة ترعب وحين أدركت أن وجهي هذه المرة لازال أسمر تعذرت …سمراء أخرى قتل أكيد على مسارح البوح والهوى …أي عبث للأقدار يحملني عندك وأي أغنية حلت صدفة هذا الصيف ساغنيها إياك ..بما أفسرك وأي تأويل ساولك إياه .
كان الأمر سيكون سهلا لو تعلق الأمر بأي شقراء غيرك فمراكب عشقي لم تعد نحوهن تبحر… !
سمراء…من دسك بجعبة الأرقام لدي ألانهم يدركون أن الوجع لدي له عنوان …السمرة…تعب أنا وقد كسرت من ورائي مراكب العودة وأضعت مجادف الرجوع ..
لا غفر الله لك يا » جازي« دمر الله أسلافك » موبيليس« وخرب أعمدتك » نجمة «
أي سحر هذا الذي تملكني وأسكرني سمراء انفعلي انفجري كسري جدار الصمت عندك.
تحدثي فالشدو بدا ولا خيار عندك غير الرقص ولا خيار عندي غير الحب.