موضوع: تاريخ قسنطينة الجمعة يوليو 30, 2010 7:21 am
تعليم القران الكريم
فرقة للعيساوة
مدرسة الكتانية هي منطلق لمسيرة عظام الجزائر من عبد الحميد بن باديس وصولا الى الرئيس الجزائري الراحل هواري بومدين رحمهم الله _ انها بحق مدينة العلم_
ملتقى الديانات اليهودية ، الإسلام و المسيحية ساحة سةق العصر بقسنطينة المدرسة
طريق الجديدة قسنطينة
سوق رحبة الصوف قسنطبنة مسجد ربعين شريف قسنطينة
مسجد سيدي الكتاني بسوق العصر قسنطينة
قسنطينة، أغرب مدن الجزائر، أنشأة فوق صخر كبير محاطة بوادي الرمال، و كأنها معزولة عن العالم، قسنطينة هي سيرتا سابقا عاصمة لملوك مملكة نوميديا، راحت أقلام العرب و المستشرقين تسيل وصفا و تعريفا لما عرفته هذه المدينة من تقدم و إزدهار خاصتا في عهد الملك مسيبسا الملك النوميدي الذي دخلها بعشر ألآف فارس و عشرون ألف جندي مشاة.
فرقة موسيقية العيساوي
فارس عربي
مدرسة إسلامية تسمي المسيد أو الزاوية و هذه الأخيرة تعني ركن من أركان المسجد و عادت ما يتخذه الشيوخ لتلقين التلاميذ تعليم اللغة و القرآن، أما الزاوية فهي أصغر من المسجد يدعي مصلى يقام عادت على ضريح أحد الأولياء الصالحين أو علامة عارف بالله و من خلال هذه الأمكنة يقدم الشيوخ للطلبة أبنء المنطقة و الشارع تعاليم القرأن الكريم على اللوح الخشبي حيث يكتب التلاميذ جزء من القرأن الكريم بواسطة قطعة من القصب تسمي القلم و حبر بني اللون مصنوع من الصوف المحروقة ممزوجة بالماء تدعى السمغ و هكذا بعد نهاية الكتابة يحفظ التلاميذ هذا الجزء عن طريق التكرار الجماعي و يحتفل حينها الأباء بأبناءهم عند حفظ أجزاء كبيرة من القرآن بإنشاء وليمة تدعى الزردة يتناولون من خلالها فطائر بالعسل تدعى القرصة.